«تساءلوا: كيف تقول:
هذى بلاد لم تعد كبلادى؟!
فأجبت:
هذا عتاب الحب للأحباب»
لا تغْضَبـِى من ثـَوْرَتِى.. وعتــابـــى
مازالَ حُّبــــكِ محنتى
وعــــــــذابى
مازالتِ فى العين الحزينــــةِ
قبلـــــة ً
للعاشقين بسحْـــركِ الخَـــــــــــلاَّبِ
أحببتُ فيكِ العمرَ طفــــلا ً
باسمــــًا
جاءَ الحيــاة َ بأطهـر
الأثـــــــــوابِ
أحببتُ فيكِ الليلَ حيــــن
يضمنـــــــا
دفءُ القلــوبِ.. ورفـْقــَة ُ الأصحابِ
فاروق جويدة
No Response to "مقدمة أولى .. كتابى الأول !"
Post a Comment