إهداء
إلى ..
الرجل الذي لم يعِش إلا .. لي
أبي، طيَّب الله آخرتَه
أعلم أنه الآن مرتخٍ تحت شجرة ظليلة من أشجار الجنة .. مثلك تماماً، بين كفيه هذا الكتاب، يقرأ ويقرأ، ويقول:
الحمدلله، لم أتركْ حساباً بنكياً ولا سيارةً فخمةً، ولكن .. تَرَكتُ ثلاثة عقارات عالية، أحمد وعبدالقوي ومهدي .. أحسن من كل شيءٍ .
علَّنا لم نخيَّبْ ظنه بنا، وبإذن الله، لن نخيبَه أبداً .
مهدي مرعي مبارك
No Response to "إهداء .. كتابى الأول !"
Post a Comment